خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
فَإِذَا هُم بِالسَّاهِرَةِ (14) (النازعات) mp3
قَالَ اِبْن عَبَّاس السَّاهِرَة الْأَرْض كُلّهَا وَكَذَا قَالَ سَعِيد بْن جُبَيْر وَقَتَادَة وَأَبُو صَالِح وَقَالَ عِكْرِمَة وَالْحَسَن وَالضَّحَّاك وَابْن زَيْد السَّاهِرَة وَجْه الْأَرْض وَقَالَ مُجَاهِد كَانُوا بِأَسْفَلِهَا فَأُخْرِجُوا إِلَى أَعْلَاهَا قَالَ وَالسَّاهِرَة الْمَكَان الْمُسْتَوِي وَقَالَ الثَّوْرِيّ السَّاهِرَة أَرْض الشَّام وَقَالَ عُثْمَان بْن أَبِي الْعَاتِكَة السَّاهِرَة أَرْض بَيْت الْمَقْدِس . وَقَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه السَّاهِرَة جَبَل إِلَى جَانِب بَيْت الْمَقْدِس . وَقَالَ قَتَادَة أَيْضًا السَّاهِرَة جَهَنَّم وَهَذِهِ الْأَقْوَال كُلّهَا غَرِيبَة وَالصَّحِيح أَنَّهَا الْأَرْض وَجْههَا الْأَعْلَى وَقَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن الْحُسَيْن حَدَّثَنَا حِرْز بْن الْمُبَارَك الشَّيْخ الصَّالِح حَدَّثَنَا بِشْر بْن السَّرِيّ حَدَّثَنَا مُصْعَب بْن ثَابِت عَنْ أَبِي حَازِم عَنْ سَهْل بْن سَعْد السَّاعِدِيّ " فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ" قَالَ أَرْض بَيْضَاء عَفْرَاء خَالِيَة كَخُبْزَةِ النَّقِيّ وَقَالَ الرَّبِيع بْن أَنَس " فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ " يَقُول اللَّه عَزَّ وَجَلَّ " يَوْم تُبَدَّل الْأَرْض غَيْر الْأَرْض وَالسَّمَوَات وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِد الْقَهَّار " وَيَقُول تَعَالَى " وَيَسْأَلُونَك عَنْ الْجِبَال فَقُلْ يَنْسِفهَا رَبِّي نَسْفًا فَيَذَرهَا قَاعًا صَفْصَفًا لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا " وَقَالَ تَعَالَى" وَيَوْم نُسَيِّر الْجِبَال وَتَرَى الْأَرْض بَارِزَة " وَبَرَزَتْ الْأَرْض الَّتِي عَلَيْهَا الْجِبَال وَهِيَ لَا تُعَدّ مِنْ هَذِهِ الْأَرْض وَهِيَ أَرْض لَمْ يُعْمَل عَلَيْهَا خَطِيئَة وَلَمْ يُهْرَق عَلَيْهَا دَم .

كتب عشوائيه

  • العقيدة الطحاويةالعقيدة الطحاوية: متن مختصر صنفه العالم المحدِّث: أبي جعفر أحمد بن محمد بن سلامة الأزدي الطحاوي، المتوفى سنة 321هـ، وهي عقيدةٌ موافقة في جُلِّ مباحثها لما يعتقده أهل الحديث والأثر، أهل السنة والجماعة، وقد ذَكَرَ عددٌ من أهل العلم أنَّ أتْبَاعَ أئمة المذاهب الأربعة ارتضوها؛ وذلك لأنها اشتملت على أصول الاعتقاد المُتَّفَقِ عليه بين أهل العلم، وذلك في الإجمال لأنَّ ثَمَّ مواضع اُنتُقِدَت عليه.

    المؤلف : Abu Jafar at-Tahawi

    المترجم : Suhaib Hasan AbdulGhaffar

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/52960

    التحميل :The Muslim Creed - 'Aqeedatut-TahaawiyyahThe Muslim Creed - 'Aqeedatut-Tahaawiyyah

  • الكتب المقدسة المسيحية والإسلامهذا الكتاب يتحدث عن الأمور الذي تتعلق بعيسى - عليه السلام - والنصرانية من جهة الإسلام.

    المؤلف : Gary Miller

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    الناشر : Islamic call and guidance centre in Abha: www.taweni.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/378953

    التحميل :Scriptures of Christianity And Islam: A Basic ComparisonScriptures of Christianity And Islam: A Basic Comparison

  • أمراض القلوب وشفاؤها.في هذه الرسالة بيان بعض أمراض القلوب وشفاؤها

    المؤلف : Sheikh-ul-Islam ibn Taymiyyah

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/250901

    التحميل :Diseases of the Hearts & Their Cures

  • الجحيم رؤية من الداخل-

    المؤلف : Abdur-Rahman Abdul-Khaliq

    الناشر : http://www.salafi.net - Salafi Website

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/51811

    التحميل :Hell: a vision from within

  • كشف مكائد الشياطين في إضلال الناسهذا الكتاب القيم نبه أهل الإسلام إلى مداخل الشيطان إلى النفوس، وتنوع هذه المداخل بحسب طبيعة الشخص، وقوة إيمانه، ومبلغ علمه، وصدق تعبده.

    المؤلف : Shuwana Abdul-Azeez

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    الناشر : A website Quran and Sunnah : http://www.qsep.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/373681

    التحميل :Exposing Shaytan