خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَاتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَّا يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَلَا يَمْلِكُونَ مَوْتًا وَلَا حَيَاةً وَلَا نُشُورًا (3) (الفرقان) mp3
يُخْبِر تَعَالَى عَنْ جَهْل الْمُشْرِكِينَ فِي اِتِّخَاذهمْ آلِهَة مِنْ دُون اللَّه الْخَالِق لِكُلِّ شَيْء الْمَالِك لِأَزِمَّةِ الْأُمُور الَّذِي مَا شَاءَ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ وَمَعَ هَذَا عَبَدُوا مَعَهُ مِنْ الْأَصْنَام مَا لَمْ يَقْدِر عَلَى خَلْق جَنَاح بَعُوضَة بَلْ هُمْ مَخْلُوقُونَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا فَكَيْف يَمْلِكُونَ لِعَابِدِيهِمْ ؟ " وَلَا يَمْلِكُونَ مَوْتًا وَلَا حَيَاة وَلَا نُشُورًا " أَيْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ ذَلِكَ شَيْء بَلْ ذَلِكَ كُلّه مَرْجِعه إِلَى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيت وَهُوَ الَّذِي يُعِيد الْخَلَائِق يَوْم الْقِيَامَة أَوَّلهمْ وَآخِرهمْ " مَا خَلْقكُمْ وَلَا بَعْثكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَة " كَقَوْلِهِ " وَمَا أَمْرنَا إِلَّا وَاحِدَة كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ " وَقَوْله " فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَة وَاحِدَة فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ " " فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَة وَاحِدَة فَإِذَا هُمْ يَنْظُرُونَ - إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَة وَاحِدَة فَإِذَا هُمْ جَمِيع لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ " فَهُوَ اللَّه الَّذِي لَا إِلَه غَيْره وَلَا رَبّ سِوَاهُ وَلَا تَنْبَغِي الْعِبَادَة إِلَّا لَهُ لِأَنَّهُ مَا شَاءَ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ وَهُوَ الَّذِي لَا وَلَد لَهُ وَلَا وَالِد وَلَا عَدِيل وَلَا بَدِيل وَلَا وَزِير وَلَا نَظِير بَلْ هُوَ الْأَحَد الصَّمَد الَّذِي لَمْ يَلِد وَلَمْ يُولَد وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَد .

كتب عشوائيه

  • محمد صلى الله عليه وسلم أعظم البشراختار مؤلف كتاب "أكثر مئة شخص مؤثر في التاريخ " النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الترتيب الأول، والشيخ ديدات هنا يشرح ويتوسع في بيان هذا الأمر موضحا المزيد من شمائله وأخلاقه وصفاته وسيرته وموقفنا تجاهه عليه الصلاة والسلام.

    المؤلف : Ahmed Deedat

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/144901

    التحميل :Muhammad the GreatestMuhammad the Greatest

  • عيسى عليه السلام و النصرانية من وجهة نظر الإسلامعيسى عليه السلام و النصرانية من وجهة نظر الإسلام: هذا الكتاب بتحدث عن الأمور الذي يتعلق بعيسى عليه السلام و النصرانية من جهة الإسلام.

    الناشر : Ministry of Islamic Affairs, Endowments, Da‘wah and Guidance

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/91898

    التحميل :Jesus and Christianity in the Perspective of Islam

  • أحكام الجنائزمفهوم الجنائز، والأمور التي ينبغي للمسلم العناية بها عناية فائقة؛ لاغتنام الأوقات والأحوال بالأعمال الصالحة قبل فوات الأوان، وذكر بعض أسباب حسن الخاتمة، وبيّان آداب المريض الواجبة والمستحبة، وآداب زيارة المريض، والآداب الواجبة والمستحبة لمن حضر وفاة المسلم، ثم ذكر بعض العلامات التي تدل على حسن الخاتمة، وبيّان فضائل الصبر والاحتساب على المصائب، ثم بيّان أحكام غسل الميت، وتكفينه، والصلاة عليه، وأحكام حمل الجنازة وإتباعها وتشييعها، وأحكام الدفن وآدابه، وآداب الجلوس والمشي في المقابر، ثم ذكر بعض أحكام التعزية، وفضلها، وبيّان أن القُرَب المهداة إلى أموات المسلمين تصل إليهم حسب الدليل، ثم ذكر بعض أحكام زيارة القبور وآدابها.

    المؤلف : Abu Ameenah Bilal Philips

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/250756

    التحميل :Funeral Rites In Islam

  • نبوءات عن خاتم الأنبياءكتيب رائع يذكر نبوءات الكتب السابقة بمجيئه ـ صلى الله عليه وسلم. يذكر نبوءات الزبور، والعهد القديم، والعهد الجديد، ويناقش أيضًا بعض المباحث الأخرى المتعلقة بهذا الأمر.

    الناشر : http://www.rasoulallah.net - Website of Rasoulullah (peace be upon him)

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/321055

    التحميل :Predictions about the Last Prophet

  • كيف تكسب قلب زوجتك؟كيف تكسب قلب زوجتك؟: مجموعة من النصائح تهدِف إلى عرض سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - في تعامله مع نسائه لتكون نبراسًا لكل مسلم ليستضيء بها في تعامله مع امرأته، وتساعد على الاستقرار الأسري.

    المؤلف : Ibrahim Bin Saleh Al-Humood

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/328748

    التحميل :How to win your wife's heart?